ذوالفِقارِ و مِنهاجٌ صديقانِ حميمان جِدا،كانا يَعيشان معا في عِمارة في المدينةِ. ذات يومٍ  ذهبا إلى المَلعبِ ليَلعَبَا مع الأصدقاء،

أنا فاطمة، أنا تلميذة الطب، كنت جاهلة، فنور الله قلبي بنور الهداية، وأنا التحقتُ بنور القرآن أكادمي لأتعلم اللغة العربية،

اسم زوجي معشوق الرحمن، وكان رجلا صالحا و مخلصا، يحب الكتاب والقراءة، وكان منزله مليئا بالكتب العربية والبنغالية والإنكليزية؛ لأنه

لا أنسى سفري الأول البعيد بالحافلة. قبل يومٍ سافرتُ مع معلمتي و صديقاتي إلى كَكْسْبَازَارَ، استيقظت قبل السحر و بقيت

إسمي شَميمةُ، أنا تلمذةُ نور القرآن أكادمي، أنا تلمذةٌ مجتهدةٌ، أسعى أن أقرأَ الكتبَ العربيةَ كلَّ يومٍ لأفهمَ كلامَ الله

أنا فرحانةُ، أنا تلميذةٌ، أعيشُ في الأسرةِ الكبيرةِ. أنا تلميذةٌ ذكيةٌ. أنا بنتُ بشيرٍ وهو أبي ، هو تاجرٌ غنيٌ،

قبل أيام كثيرٍ ظهر كورونا فيروس من بلد، ما عرف أحد في الأول أنه فيروس خطير جدا. ثم انتشر ذلك

اليَوم يَومٌ جَمِيلٌ جِدًّا، نَامَتْ فاطِمةُ بعْدَ صَلَاةِ الفَجْرِ ثمَّ اِسْتَيقَظَتْ السّاعَةَ السَّابِعةَ، واسْتَيقَظَ ولدُها الصَغِيرُ مَعَها. قالتْ فاطِمةُ: أصْبَحنَا وَ

الأسرة نعمة كبيرة من نعم الله تعالى، لكل فردٍ أسرةٌ، وفي المجتمع الاسامي أهمية كثيرة للأسرة الإسلامية. معني الأسرة:يقال الأسرة

أنا طالبة، أنا طالبة القرآن و طالبة لغة القرآن و السنة، أنا أدرس اللغة العربية و أحفظ القرآن بحمد الله

إن الدين عند الله الإسلام، ولايقبل الله دينا غيره، كما قال في كتابه المجيد: ﴿وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ

لقد خلق الله الجنة وزيَّنها بأنواعٍ من النعم، ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشرٍ