أنا فاطمة، أنا تلميذة الطب، كنت جاهلة، فنور الله قلبي بنور الهداية، وأنا التحقتُ بنور القرآن أكادمي لأتعلم اللغة العربية، فأفهم اﻵن قول الله و قول الرسول (ﷺ) قليلا، وأنا أرجوا أن أفهمه جيدا جدا في القادم إن شاء الله.
ولله! غرَس عِلم القرآن و السنةِ سكينةً في قلبي، التي كنت أطلبها منذ أيام كثيرة، لما تفكرتُ في هذا اﻷمر أشعر بالفرح والحمد لله.
أريد أن أتكلم باللغة العربية طلاقةً، التي كان يتكلم بها رسولنا العزيز(ﷺ)
فأشكر لله رب العالمين على هذه النعمة الجليلة.